السبت، 25 يوليو 2020



إن اللقطاء للأسف منذ عصور و هم ضحية لممارسات لا أخلاقية فيكون ضحاياها أطفال يعيشون في المجتمعات بلا هوية و لا عنوان ..
ويعانون من إكراهات شتى خاصة في الدول العربية لان الطفل غير الشرعي يُنظر اليه من قِبَل الجميع بنظرة تحقير و ازدراء و هو لا ذنب له فيما كان مقدرا له..
و أيضا في مجتمعاتنا كُثُر منا لا يتعاطفون معهم و ينبذونهم بشكل يجعل اللقيط يعيش بين رحى الذل و الالم ومهمش بطريقة فظيعة..
و للحديث بقية
بقلم_القيصر_بن.ي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

  فلسفة الحياة.. بقلم _القيصر_21-04-2021 إن للحياة فلسفة خاصة بها و معاييرها تخالف غالبا معاييرنا،كما أن قوانين الزمان و الأيام تخضع لقوانين...